شوووت – ارتبط اسم الهداف المغربي عبد الرزاق حمد الله، مهاجم فريق الاتحاد، بالانتقال لصفوف فريق الأهلي المصري في الانتقالات الصيفية الجارية.
وعلم “شوووت” في الساعات القليلة الماضية، أن إدارة الاتحاد قررت الاستغناء عن الهداف المغربي في الصيف الجاري.
ويمتلك صاحب الـ33 عامًا، عقدًا مع نادي الاتحاد ينتهي صيف 2025، إلا أن إدارة “العميد” تريد فسخ العقد مما يعني إمكانية انتقال اللاعب مجانًا.
هل ينتقل حمد الله إلى الأهلي المصري؟
قال مصدر بالنادي الأهلي المصري لـ”شوووت”، إن ما تداول بشأن انتقال هداف الاتحاد للنادي القاهري غير صحيح على الإطلاق.
وأضاف المصدر، اليوم الأربعاء، أن هناك عدة أسباب تمنع الهداف المغربي من الانتقال للنادي الأهلي المصري أهمها راتب اللاعب.
وأوضح المصدر، أن راتب اللاعب لا يتناسب مع سياسة النادي من حيث التعاقدات خاصة الأجانب.
ووضع السويسري مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي عدة أسماء لتدعيم الجانب الهجومي.
وتأتي هذه الخطوة في ظل اقتراب رحيل الفرنسي أنطوني موديست عن بطل أفريقيا في الصيف الجاري.
ورغم الموسم المتواضع لفريق الاتحاد، إلا أن لاعبه المغربي يُعد من أبرز أعمدة الفريق رقميًا.
وشارك المهاجم المخضرم في (38 مباراة) بكافة المسابقات ليسجل 29 هدفًا ويصنع أربعة أهداف.
🚨مصدر بالنادي #الأهلي المصري لـ”شوووت”: غير صحيح هناك رغبة من جانب الأهلي المصري للتعاقد مع #حمد_الله لعدة أسباب أهمها راتب اللاعب المرتفع وهذا لا يتناسب مع سياسة النادي المصري ✍️ pic.twitter.com/62NnzcSdLt
— Shooot (@Shoootsocial) June 5, 2024
خلاف مع بنزيما
يعتبر من أبرز أسباب رحيل حمد الله عن قلعة “العميد” خلافه مع اللاعب كريم بنزيما والذي طالب برحيل اللاعب.
وشهدت بداية الموسم المنتهي خلافًا بين المغربي مع مدرب الفريق السابق البرتغالي نونو سانتو.
الخلاف جاء وقتها خلال البطولة العربية (كأس الملك سلمان للأندية الأبطال) بسبب رغبة سانتو المستمرة في الدفع بالمهاجم الفرنسي.
هنا طالب اللاعب المغربي بالمغادرة نظرًا لعدم قدرة المدير الفني البرتغالي في الدفع بالثنائي لقيادة الهجوم.
تابع أهم أخبار انتقالات دوري روشن والكرة العربية والعالمية عبر موقع “شوووت”، بالضغط على الرابط التالي: “هنا“.
أو تابع نتائج المباريات العربية والعالمية عبر الرابط التالي، في موقع “شوووت” من “هنا“.
تابع أيضًا عبر “شوووت”، تفاصيل المباريات دقيقة بدقيقة عبر الرابط التالي، “هنا“.
